الأحد، 25 يوليو 2010
الجمعة، 23 يوليو 2010
اطباق طائرة في الصين Extraordinary UFO sighting in China forces Xiaoshan Airport to Close
بكين، الصين (CNN) -- أعلنت الصين مؤخراً عن أجسام غريبة طائرة "UFO"، في اجوائها تزامنت مع الذكرى الـ63 لحادثة تحطم "طبق طائر" في منطقة "روزويل، بنيو مكسيكو بالولايات المتحدة، وأدى لتعطيل حركة الملاحة الجوية لبعض الوقت شرقي الصين، وتكرر الحدث في مدينة "شونغينغ" الخميس.
و لم تتمكن السلطات الصينية من تحديد هوية تلك الأجسام الغريبة الطائرة، وإذا ما كانت طائرة عسكرية أو خاصة، أو مجرد وهج من صاروخ أو أي شيء آخر.
وأجج عدم تحديد السلطات ماهية تلك الأجسام الغريبة التكهنات بأنها ليست سوى أطباق طائرة لزوار من الفضاء الخارجي.
و في مدينة "هانغزو" أغلقت السلطات المطار بعد ظهور جسم غريب في السماء أثار الذعر والخوف في أرجاء البلاد في السابع من الشهر الجاري.
وذكرت وكالة "شينخوا" الرسمية أن المطار أغلق لمدة ساعة بعد ظهور جرم مجهول يشبه الطبق الطائر بدا متوجها، ونقلت صحيفة "ديلي تشاينا" الرسمية عن مصدر مسؤول إن الجرم له رابط عسكري، دحضه وانغ جيان، رئيس الحركة الجوية لدائرة الطيران المدني الصيني بالقول "لم نصل لاستنتاج بعد" وأن التحقيقات مستمرة.
وأثارت رؤية الجسم الغريب الخوف والهلع في نفوس السكان حيث قال شهود عيان "أنهم أصيبوا بالصدمة أثناء رؤية الجسم الغريب "
وقال سائق حافلة: "الجسم الغريب تحرك فجأة و بسرعة نحو الغرب ، كأنه يهرب من شيء ما"
من جهة أخرى قال بعض الخبراء الصينيين " أن المشهد الغريب كان في الواقع أجزاء من حطام صاروخ أمريكي عابر للقارات."
و نقلت صحيفة "شنغهاي ديلي" ظهور طائر غريب فوق سماء مدينة "شونغينغ" الخميس، حلق لمدة ساعة في حديقة المنطقة.
وقال شاهد عيان: "حدقت النظر فيه ولم يتحرك وظل يحلق بمكانه لمدة ساعة، وثم بدأ في الطيران مرتفعاً حتى اختفى عن الأنظار."
وفي يونيو/حزيران الماضي، جزم عالم أمريكي مرموق بأن الأجسام الطائرة المجهولة، أو الأطباق الطائرة، حقيقة، وأن الحكومة الأمريكية مدركة لذلك وتفرض نطاقاً من السرية على الأمر منذ عام 1947، وذلك بعد قضاء نصف قرن في التحقيق بشأن تلك المشاهدات.
وقال ستانون فريدمان، وهو فيزيائي وعالم متخصص في صناعة الصواريخ، لشبكة "AOL" الشقيقة لـCNN: "بعض الأجسام الغريبة ليست سوى مركبات فضاء يجري التحكم فيها بذكاء."
وقال فريدمان إن التستر الواسع على وجود تلك الأجسام الغريبة ""أكبر قصص الألفية."
وعمل فريدمان لمدة 14 عاما كفيزيائي نووي لشركات مثل جنرال إلكتريك وجنرال موتورز وشركة ويستنغهاوس، وكان يعمل على برامج سرية للغاية تنطوي على طائرات نووية وصواريخ الانشطار والانصهار.
وأضاف: "بعد 53 عاماً من التحقيق.. أنا على قناعة بأننا نتعامل مع وترغيت كونية.. هذا يعني أن عدد قليل من الناس داخل حكومات كبيرة كانت تعرف ومنذ عام 1947، على الأقل، بأن الأجسام الطائرة الغريبة هي مركبات لمخلوقات فضائية."
واستشهد بحادثة "روزويل" التي وقعت عام 1947، التي أقرت فيها الحكومة الأمريكية بتحطم طبق طائر إلا أنها سرعان ما تراجعت عن تصريحاتها بالإشارة إلى أن بالون لرصد الأحوال الجوية.
وأوضح العالم أنه التقى بمسؤليين عسكريين شاركوا في التحقيقات أكدوا واقعة تحطم الطبق الطائر ومقتل مخلوقات فضائية كانت على متنه.
و لم تتمكن السلطات الصينية من تحديد هوية تلك الأجسام الغريبة الطائرة، وإذا ما كانت طائرة عسكرية أو خاصة، أو مجرد وهج من صاروخ أو أي شيء آخر.
وأجج عدم تحديد السلطات ماهية تلك الأجسام الغريبة التكهنات بأنها ليست سوى أطباق طائرة لزوار من الفضاء الخارجي.
و في مدينة "هانغزو" أغلقت السلطات المطار بعد ظهور جسم غريب في السماء أثار الذعر والخوف في أرجاء البلاد في السابع من الشهر الجاري.
وذكرت وكالة "شينخوا" الرسمية أن المطار أغلق لمدة ساعة بعد ظهور جرم مجهول يشبه الطبق الطائر بدا متوجها، ونقلت صحيفة "ديلي تشاينا" الرسمية عن مصدر مسؤول إن الجرم له رابط عسكري، دحضه وانغ جيان، رئيس الحركة الجوية لدائرة الطيران المدني الصيني بالقول "لم نصل لاستنتاج بعد" وأن التحقيقات مستمرة.
وأثارت رؤية الجسم الغريب الخوف والهلع في نفوس السكان حيث قال شهود عيان "أنهم أصيبوا بالصدمة أثناء رؤية الجسم الغريب "
وقال سائق حافلة: "الجسم الغريب تحرك فجأة و بسرعة نحو الغرب ، كأنه يهرب من شيء ما"
من جهة أخرى قال بعض الخبراء الصينيين " أن المشهد الغريب كان في الواقع أجزاء من حطام صاروخ أمريكي عابر للقارات."
و نقلت صحيفة "شنغهاي ديلي" ظهور طائر غريب فوق سماء مدينة "شونغينغ" الخميس، حلق لمدة ساعة في حديقة المنطقة.
وقال شاهد عيان: "حدقت النظر فيه ولم يتحرك وظل يحلق بمكانه لمدة ساعة، وثم بدأ في الطيران مرتفعاً حتى اختفى عن الأنظار."
وفي يونيو/حزيران الماضي، جزم عالم أمريكي مرموق بأن الأجسام الطائرة المجهولة، أو الأطباق الطائرة، حقيقة، وأن الحكومة الأمريكية مدركة لذلك وتفرض نطاقاً من السرية على الأمر منذ عام 1947، وذلك بعد قضاء نصف قرن في التحقيق بشأن تلك المشاهدات.
وقال ستانون فريدمان، وهو فيزيائي وعالم متخصص في صناعة الصواريخ، لشبكة "AOL" الشقيقة لـCNN: "بعض الأجسام الغريبة ليست سوى مركبات فضاء يجري التحكم فيها بذكاء."
وقال فريدمان إن التستر الواسع على وجود تلك الأجسام الغريبة ""أكبر قصص الألفية."
وعمل فريدمان لمدة 14 عاما كفيزيائي نووي لشركات مثل جنرال إلكتريك وجنرال موتورز وشركة ويستنغهاوس، وكان يعمل على برامج سرية للغاية تنطوي على طائرات نووية وصواريخ الانشطار والانصهار.
وأضاف: "بعد 53 عاماً من التحقيق.. أنا على قناعة بأننا نتعامل مع وترغيت كونية.. هذا يعني أن عدد قليل من الناس داخل حكومات كبيرة كانت تعرف ومنذ عام 1947، على الأقل، بأن الأجسام الطائرة الغريبة هي مركبات لمخلوقات فضائية."
واستشهد بحادثة "روزويل" التي وقعت عام 1947، التي أقرت فيها الحكومة الأمريكية بتحطم طبق طائر إلا أنها سرعان ما تراجعت عن تصريحاتها بالإشارة إلى أن بالون لرصد الأحوال الجوية.
وأوضح العالم أنه التقى بمسؤليين عسكريين شاركوا في التحقيقات أكدوا واقعة تحطم الطبق الطائر ومقتل مخلوقات فضائية كانت على متنه.
الخميس، 22 يوليو 2010
كيفية تحويل الفشل الى نجاح
هل بأمكاننا تحويل الفشل الى نجاح ؟
وهل بأمكاننا ان نغير حياتنا نحن الافضل بغض النظرعن الظروف والمعوقات التى تحيط بنا ؟
قبل الاجابة على هذين السؤالين اود ان اذكر لكم بعض تجارب الاخرين وكيف استغلوا الاوضاع لصالحهم !
اولا قصة المزارع الهولندي
فان كلويفرت مزارع هولندي هاجر الى جنوب أفريقيا للبحث عن حياة أفضل .. وكان قد باع كل ما يملك في هولندا على أمل شراء أرض أفريقية خصبة يحولها الى مزرعة ضخمة . وبسبب جهله بعلم الاقتصاد واندفاعه وصغر سنه دفع كل ماله في أرض جذباء غيرصالحة للزراعة .. ليس هذا فحسب بل اكتشف أنها مليئة بالعقارب والأفاعي والكوبرا القاذفة للسم .. الا انه لم يستسلم لليأس وبدء يفكر بالبدائل ! وبينما هو جالس يندب حظه ساعة ويفكر ساعة اخرى خطرت على باله فكرة رائعة وغير متوقعة .. لماذا لا ينسى مسألة الزراعة برمتها ويستفيد من كثرة الأفاعي حوله لإنتاج مضادات السموم الطبيعية ولأن الأفاعي موجودة في كل مكان - ولا يوجد أحد متخصص بهذا المجال !حينها اخذ فعلا العمل على انشاء هذه المزرعة المتخصصة لانتاج سموم الافاعي وفعلا
- حقق نجاحا سريعا وخارقا بحيث تحولت مزرعته (اليوم)
الى أكبر منتج للقاحات السموم في العالم !!
أذن بأمكان اي شخص له ارادة وهدف واضح ويستغل الظروف لصالحه ويتصالح مع الواقع اكيد سيحقق النجاح الذي حققه اخينا الهولندي !
وحسب قاعدة عسى أن تكرهوا شيئا وهوخير لكم ..
لو تأملنا أحوال الناجحين في الحياة لوجدنا أن بداياتهم المتعثرة كانت نقطة انطلاقتهم الحقيقية نحو الثراء والشهرة والنجاح
(وليس أدل على هذا من أن معظمهم لم يكملوا تعليمهم الجامعي) !!
القصة الثانية
عن شاب كانت أمنيته الوحيدة دخول كلية عسكرية .. وحاول التقديم لدخولها عدة مرات ولكن بدون فائدة
(وفي المرة الوحيدة التي تلقى فيها قبولا مبدئيا لم يوفق في تجاوز امتحانات القبول) ..
ورغم حالة الإحباط التي أصيب بها إلا أنه - مثل المزارع الهولندي -
حول وضعه البائس إلى نجاح خارق من خلال تجارة الملابس التي يعرفها جيدا ..
واليوم ؛ في حين لا تتجاوز رواتب أقرانه من العسكريين والمدنيين بضعة آلاف بالشهر ، يدير هو تجارة تقدر بملايين الدولارات!!
القصه الثالثة عن اوسكار شتراوس
ففي عام 1850هاجر آلاف الرجال الىكاليفورنيا بعد اكتشاف كميات كبيرة من الذهب هناك ..
وكان من بين هؤلاء خياط ألماني مهاجر يدعى أوسكار شتراوس فشل في اكتشاف شيء وانحدرت به الحال لدرجة التضور جوعا . وفي لحظة يأس قرر تمزيق خيمته ذات اللون الأزرق وخاط منها سراويل شديدة التحمل أطلق عليها اسم "شتراوس جينز" . وبسبب متانتها العالية ومناسبتها لأعمال المناجم أقبل على شرائها معظم العمال فازدهرت تجارته وأصبح أغنى من أي منقب هناك !!
والآن
توقف عن ندب حظك السيئ وبادر الى تحويل حياة الفشل الى نجاح بتفكير مختلف فأن الله جل وعلى لا يغير بقوم الا اذا غيروا هم انفسهم فأرفع عن جسدك غبار التشاؤم وابدء الحياة ..
وهل بأمكاننا ان نغير حياتنا نحن الافضل بغض النظرعن الظروف والمعوقات التى تحيط بنا ؟
قبل الاجابة على هذين السؤالين اود ان اذكر لكم بعض تجارب الاخرين وكيف استغلوا الاوضاع لصالحهم !
اولا قصة المزارع الهولندي
فان كلويفرت مزارع هولندي هاجر الى جنوب أفريقيا للبحث عن حياة أفضل .. وكان قد باع كل ما يملك في هولندا على أمل شراء أرض أفريقية خصبة يحولها الى مزرعة ضخمة . وبسبب جهله بعلم الاقتصاد واندفاعه وصغر سنه دفع كل ماله في أرض جذباء غيرصالحة للزراعة .. ليس هذا فحسب بل اكتشف أنها مليئة بالعقارب والأفاعي والكوبرا القاذفة للسم .. الا انه لم يستسلم لليأس وبدء يفكر بالبدائل ! وبينما هو جالس يندب حظه ساعة ويفكر ساعة اخرى خطرت على باله فكرة رائعة وغير متوقعة .. لماذا لا ينسى مسألة الزراعة برمتها ويستفيد من كثرة الأفاعي حوله لإنتاج مضادات السموم الطبيعية ولأن الأفاعي موجودة في كل مكان - ولا يوجد أحد متخصص بهذا المجال !حينها اخذ فعلا العمل على انشاء هذه المزرعة المتخصصة لانتاج سموم الافاعي وفعلا
- حقق نجاحا سريعا وخارقا بحيث تحولت مزرعته (اليوم)
الى أكبر منتج للقاحات السموم في العالم !!
أذن بأمكان اي شخص له ارادة وهدف واضح ويستغل الظروف لصالحه ويتصالح مع الواقع اكيد سيحقق النجاح الذي حققه اخينا الهولندي !
وحسب قاعدة عسى أن تكرهوا شيئا وهوخير لكم ..
لو تأملنا أحوال الناجحين في الحياة لوجدنا أن بداياتهم المتعثرة كانت نقطة انطلاقتهم الحقيقية نحو الثراء والشهرة والنجاح
(وليس أدل على هذا من أن معظمهم لم يكملوا تعليمهم الجامعي) !!
القصة الثانية
عن شاب كانت أمنيته الوحيدة دخول كلية عسكرية .. وحاول التقديم لدخولها عدة مرات ولكن بدون فائدة
(وفي المرة الوحيدة التي تلقى فيها قبولا مبدئيا لم يوفق في تجاوز امتحانات القبول) ..
ورغم حالة الإحباط التي أصيب بها إلا أنه - مثل المزارع الهولندي -
حول وضعه البائس إلى نجاح خارق من خلال تجارة الملابس التي يعرفها جيدا ..
واليوم ؛ في حين لا تتجاوز رواتب أقرانه من العسكريين والمدنيين بضعة آلاف بالشهر ، يدير هو تجارة تقدر بملايين الدولارات!!
القصه الثالثة عن اوسكار شتراوس
ففي عام 1850هاجر آلاف الرجال الىكاليفورنيا بعد اكتشاف كميات كبيرة من الذهب هناك ..
وكان من بين هؤلاء خياط ألماني مهاجر يدعى أوسكار شتراوس فشل في اكتشاف شيء وانحدرت به الحال لدرجة التضور جوعا . وفي لحظة يأس قرر تمزيق خيمته ذات اللون الأزرق وخاط منها سراويل شديدة التحمل أطلق عليها اسم "شتراوس جينز" . وبسبب متانتها العالية ومناسبتها لأعمال المناجم أقبل على شرائها معظم العمال فازدهرت تجارته وأصبح أغنى من أي منقب هناك !!
والآن
توقف عن ندب حظك السيئ وبادر الى تحويل حياة الفشل الى نجاح بتفكير مختلف فأن الله جل وعلى لا يغير بقوم الا اذا غيروا هم انفسهم فأرفع عن جسدك غبار التشاؤم وابدء الحياة ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)